الفرض الثاني ج آ

بسم الله الرحمن الرحمن
المادة : العلوم الشرعية اللقب:
الصف : جدع مشترك آداب الاسم:
الزمن : ساعة الفــرض الثاني
__________________________________________________________________________
السؤال الأول::
أ ) اختر الإجابات الصحيحة من بين البدائل المعطاة بوضع علامة ( ) أمام العبارة الصحيحة:
1 ـ من شروط مضاعفة الحسنات:
أ/ خلوص النية لله. ب/ أن يكون العمل صالحا نافعا.
ج/ أن يكون في الجهاد في سبيل الله د /جميع ما ذكر

2 - قبول الأعمال عند الله مرتبط بـ : أ - النية الحسنة ب - الكسب الطيب
ج - أن يكون مسافرا في سبيل الله د- الأجر والثواب

السؤال الثاني : ضع علامة ( ) أمام العبارة الصحيحة وعلامة ( x ) أمام العبارة الخاطئة :

1ـ س تعريف " الإيمان " في الشرع هو :
أ قول باللسان وعمل بالجوارح
ب قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح لايزيد بالطاعة ولاينقص بالمعصية
ج أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك
د قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية

2 ـ س الإيمان في اللغة هو : أ الطاعة
ب الاستسلام
ج التصديق
د الإخلاص

3 ـ س معنى أن تكون العبادة * صواباً - أي أن تكون :
أ خالصةً لله تعالى
ب على سنة الرسول صلى الله عليه وسلم
ج مكتملة الأركان والشروط
د مطمئناً في أدائها

4- س العبادة هي التي :
أ يؤديها المسلم في المسجد
ب تشمل كل حياة المسلم
ج تقتصر على أركان الإسلام
د تقتصر على أركان الإيمان

السؤال الثالث : اختر الإجابة الصحيحة من بين البدائل المعطاة ( بكتابة صحيح أمامها) :
1/ س الدليل من القرآن على خوف ورجاء المؤمنين لربهم :
أ قال تعالى " إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً "
ب قال تعالى " بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولاخوف عليهم ولاهم يحزنون "
ج قال تعالى " فلاتخافوهم وخافون "
د قال تعالى " إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين "


2/س -من عبد الله بالحب والخوف والرجاء : فهو
أ مشرك
ب فاسق
ج منافق
د مؤمن

3/س -بين أي العبارات تدل على مفهوم الشكر :
أ الثناء على الله والاعتراف بفضله
ب أثر نعمة الله على قلب العبد بالمحبة الخالصة
ج ليس الشكر في اللسان فقط بل بالقلب أيضا
د ظهور أثر نعمة الله على لسان وقلب وجوارح العبد

4/س - أي مما يلي يصلح تعريفاً للرجاء
أ التطلع إلى رحمة الله تعالى وفضله
ب شعور في القلب يجعل صاحبه فرحاً فيما يرجوا
ج الشعور الذي ينتاب قلب المؤمن عند دعاء ربه
د الثناء على الله والاعتراف بفضله

السؤال الرابع : اختر الإجابة الصحيحة من بين البدائل المعطاة ( بكتابة صحيح أمامها) :
1/س- معنى كلمة * سديداً - في قوله تعالى "يأيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً " :
أ قويماً
ب عادلاً
ج حقاً
د جميع ما ذكر

2/س- أي الرفاق أحق بالصحبة :
أ- من اتبعك فيما تفعل
ب- من اتبعته فيما يفعل
ج- من أرشدك إلى أخطائك
د- من سمع نصيحتك

أشكرك على هذا التوجيه وأنا فعلا مرهق من كثرة الأوراق ولا أحد ينكرعلي ذلك .ولا مانع من هذه الأسئلة في الفرض، فهو يبقى من تقدير الأستاذ.
أما بالنسبة للأسئلة فهي جوهر الدروس التي تناولها التلميذ في المقرر وإن لم يصل التلميذ إلى الإجابة عنها فأظن أن الكفاءة المستهدفة لم تتحقق ، كما أظن أن هذا الإصلاح يهدف أساسا إلى تمكين التلميذ من توظيف مكتسباته في أي ما يعرض له، وليس حشو ه بالمعلومات فيكفيه فقط أن يأخد المفهوم السليم ومن خلاله يميز بين الخطأ والصواب.أما بالنسبة للوضعية الإدماجية فتقريرها خاص بالإمتحان في مدة تناسب معها .أما وضعية ادماجية في ساعة فأظن أن المشكلة فيها تكون بسيطة لا تدل على التقويم الصحيح خاصة إذا كانت معها أسئلة أخرى. أو تكون هي السؤال الوحيد وهذا فيه نوع من الظلم.والله أعلم

إن الذي تلقيناه من خلال الندوات أن أسئلة الفرض يمكن أن تأخذ أشكالا متعددة وعلى الأستاذ أن يختار ما يناسب تلاميذه بالكيفية التي لا ترهقه هو أيضا، فيمكن أن يقتصر الأستاذ على الوضعية الادماجية فقط، كما يمكنه أن يطرح أسئلة عادية ( أسئلة تعتمد على الحفظ، أو لاستنتاج، أو المقارنة، أو اختيار من متعدد، أو إكمال آية أو خديث أو فكرة معينة، أو إصدار حكم على بضع المسائل، أو استخراج فوائد من نص معين)، وله أن يجمع بين الوضعية الادماجية وأسئلة أخرى إذا رآى أن الوقت يكفي للإجابة على كل الأسئلة، فالوضعية الادماجية ليست لازمة في الفرض كما يرى ذلك الأستاذ المواظب، وللإستيضاح أكثر يراجع كتاب المنهاج للسنتين الأولى والثانية ففيها حديث عن طرق التقويم.
ولكن يعيب على أسئلة الأخ أنها جاءت على نسق واحد أي تفتقد إلى التنوع والمبادرة من التلميذ، ومن عيوب هذه الأسئلة أنها تفتح بابا واسعا للغش مما يجعل علامات التلاميذ لا تعكس مستواهم الخقيقي.و من محاسنها انها تخفف على الأستاذ عبء التصحيح خاصة إذا كان يدرس أقساما كثيرة فوق المطلوب. هذا أمر يفعله أي أستاذ منا إذا كان في مثل هذه الحالة المتعبة. وهذه في الحقيقة من المشاكل التي تعترض أستاذ العلوم الشرعية في أداء مهمته على أكمل وجه. فالعام الماضي مثلا علمت أن بعض الأساتذة بدرس 26 ساعة في الأسبوع، و أستاذ آحر له 15 قسما ولم يتم تعيين أستاذ
إلا بعد مدة.